الآية
وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا
سورة: مريم
من آية: 92
إلى آية: 92
الواضح في التفسير - محمد خير رمضان يوسف
ولا يَصلُحُ ولا يَليقُ بجَلالِ اللهِ وعظِمَتِهِ أنْ يَتَّخِذَ ولَدًا، ولا يُوصَفُ بذلكَ أبدًا، فالكُلُّ مَملوكٌ له، ولا كُفْءَ له.
تفسير الواحدي (الوجيز)
{ وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا } لأنه لا يليق به الولد ولا مجانسة بينه وبين أحد
التفسير الميسر
وما يصلح للرحمن, ولا يليق بعظمته, أن يتخذ ولدًا; لأن اتخاذ الولد يدل على النقص والحاجة, والله هو الغني الحميد المبرأ عن كل النقائص.