الآية
أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا
سورة: مريم
من آية: 78
إلى آية: 78
الواضح في التفسير - محمد خير رمضان يوسف
فهَلْ نظرَ هذا الكافِرُ في الغَيبِ ورَأى أنَّهُ في الجَنَّة، أمْ أنَّهُ شَهِدَ أنْ لا إلهَ إلاّ اللهُ فيَرجو بذلكَ جَنَّتَه؟
تفسير الواحدي (الوجيز)
{ أطلع الغيب } أعلم علم الغيب حتى عرف أنه في الجنة { أم اتخذ عند الرحمن عهدا } أم قال : لا إله إلا الله حتى يستحق دخول الجنة ؟
التفسير الميسر
أطَّلَع الغيب, فرأى أن له مالا وولدًا, أم له عند الله عهد بذلك؟