الآية
ويقول الإنسان أئذا ما مت لسوف أخرج حيا
سورة: مريم
من آية: 66
إلى آية: 66
الواضح في التفسير - محمد خير رمضان يوسف
ويَقولُ الإنسَانُ الكافِر، المُنكِرُ للبَعث: أإذا مِتُّ وكنتُ رُفاتًا، سأُخْرَجُ حيًّا مِنَ القَبرِ مرَّةً أُخرَى؟! قالَ ذلكَ استِهزاءً واستِبعادًا للمَعاد.
تفسير الواحدي (الوجيز)
{ ويقول الإنسان } يعني : أبي بن خلف { أإذا ما مت لسوف أخرج حيا } يقول : هذا استهزاء وتكذيبا بالبعث يقول : لسوف أخرج حيا من قبري بعد ما مت ! ؟
التفسير الميسر
ويقول الإنسان الكافر منكرًا للبعث بعد الموت: أإذا ما مِتُّ وفَنِيتُ لسوف أُخرَج من قبري حيًا؟!