تفسير: لله ما في السماوات والأرض إن الله هو الغني الحميد

الآية

لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ

سورة: لقمان
من آية: 26
إلى آية: 26
الواضح في التفسير - محمد خير رمضان يوسف

للهِ كُلُّ ما في السَّماواتِ والأرْض، خَلقًا، ومُلكًا، وتَدبيرًا، فالعِبادَةُ لهُ وَحدَه، لا لأحَدٍ مِنْ خَلقِه، وهوَ الغَنيُّ عنهمْ جَميعًا، المَحمودُ في الأمُورِ كُلِّها.

تفسير الواحدي (الوجيز)

{ لله ما في السماوات والأرض إن الله هو الغني الحميد }.

التفسير الميسر

لله- سبحانه- كل ما في السموات والأرض ملكًا وعبيدًا وإيجادًا وتقديرًا، فلا يستحق العبادة أحد غيره. إن الله هو الغني عن خلقه، له الحمد والثناء على كل حال.

للمشاركة بالمقالات في الشبكة
نرحب بمشاركاتكم ومقالاتكم لنشرها في الشبكة، للمشاركة يمكنكم الضغط هنا