الآية
إذ قال لأبيه يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا
سورة: مريم
من آية: 42
إلى آية: 42
الواضح في التفسير - محمد خير رمضان يوسف
إذْ قالَ لأبيهِ آزَرَ - وكانَ يَعبدُ الأصنامَ - يا أبَتِ لماذا تَعبدُ شَيئًا لا يَسمَعُ صَوتَك، ولا يَستَجيبُ لنِدائك، ولا يرَى وقُوفَكَ بينَ يدَيهِ ولا خضُوعَكَ له، ولا يَقدِرُ على نَفعِكَ ولا ضُرِّك.
تفسير الواحدي (الوجيز)
{ إذ قال لأبيه : يا أبت لم تعبد ما لا يسمع } الدعاء { ولا يبصر } العبادة { ولا يغني } ولا يدفع { عنك } من عذاب الله { شيئا }
التفسير الميسر
إذ قال لأبيه آزر: يا أبت لأي شيء تعبد من الأصنام ما لا يسمع ولا يبصر, ولا يدفع عنك شيئًا من دون الله؟