الآية
إذ نادى ربه نداء خفيا
سورة: مريم
من آية: 3
إلى آية: 3
الواضح في التفسير - محمد خير رمضان يوسف
إذْ دعا ربَّهُ سِرًّا، في خُفيَةٍ عنِ النَّاسِ، فهوَ أبعَدُ عنِ الرِّياء، وأظهَرُ في الإخلاص.
تفسير الواحدي (الوجيز)
{ إذ نادى ربه } دعا ربه { نداء خفيا } سرا لم يطلع عليه غير الله
التفسير الميسر
إذ دعا ربه سرًا; ليكون أكمل وأتم إخلاصًا لله, وأرجى للإجابة.