تفسير: فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا

الآية
فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا
سورة: مريم
من آية: 29
إلى آية: 29
الواضح في التفسير - محمد خير رمضان يوسف

فأشارَتْ إلى طِفلِها الرَّضيعِ عيسَى: أنْ كَلِّمُوه. قالوا مُنكِرينَ جوابَها: كيفَ نُكَلِّمُ صَبيًّا في المَهد؟! وكيفَ يَتكلَّمُ هو؟!

تفسير الواحدي (الوجيز)

{ فأشارت } إلى عيس بأن يجعلوا الكلام معه فتعجبوا من ذلك وقالوا : { كيف نكلم من كان في المهد صبيا } يعني : رضيعا في الحجر

التفسير الميسر

فأشارت مريم إلى مولودها عيسى ليسألوه ويكلموه, فقالوا منكرين عليها: كيف نكلم مَن لا يزال في مهده طفلا رضيعًا؟

للمشاركة بالمقالات في الشبكة
نرحب بمشاركاتكم ومقالاتكم لنشرها في الشبكة، للمشاركة يمكنكم الضغط هنا