لماذا سمي اليوم الآخر بهذا الاسم
المراد باليوم الآخر أمران:
* الأول: فناء هذه العوالم كلها وانتهاء هذه الحياة بكاملها.
* الثاني: إقبال الحياة الآخرة وابتداؤها.
فدلَّ لفظ اليوم الآخر على آخر يوم من أيام هذه الحياة.
وعلى اليوم الأول والأخير من الحياة الثانية.
إذ هو يوم واحد لا ثاني له فيها البتة.