نقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى أترجمة أم تفسير؟

نقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى أترجمة أم تفسير؟

نقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى أترجمة أم تفسير؟
تأليف فهد بن عبدالرحمن بن سليمان الرومي
الناشر المؤلف نفسه
تاريخ النشر 2003
مكان النشر الرياض - السعودية
رقم الطبعة 1
عدد الأجزاء 1
عدد الصفحات 39
نبذة عن الكتاب

موضوع الكتاب واضح من عنوانه : فهو بحث يحاول الإجابة عن السؤال المذكور : هل نقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى ترجمة أم تفسير ؟

وقد جاءت نتائج البحث كالتالي :

1- القرآن نزل بلسان عربي مبين لا يجوز تغييره ولا تبديله ولا تحريفه ولو غيّر أو بدل فيه شيء أو نقل إلى لغة أخرى لا يسمى قرآناً مطلقاً.

2- يجب تبليغ القرآن إلى الناس كافة مسلمهم وكافرهم ، عربهم وعجمهم .

3- الترجمة الحرفية للقرآن متعذرة ومستحيلة .

4- تعين تبليغ معانيه إلى غير العرب بلغاتهم .

5- أنه لا يجوز تسمية نقل معانيه إلى لغة أخرى بالترجمة لما في ذلك من محاذير وآثار سلبية تم بيانها .

6- الصواب أن يسمى نقل معاني القرآن إلى لغة أخرى تفسير القرآن ، أو معاني القرآن.

7- ضرورة الاقتصار على مدلول النص القرآني وعدم إضافة ما لا يدل عليه النص دلالة مباشرة .

8- عدم إضافة تعليقات علمية ، أو نظريات غير ثابتة وربطها بالنص القرآني .

9- لا بد من التزام منهج دقيق في ذلك يصون معاني القرآن عن الزيادة أو التحريف أو الخطأ في المسائل العقدية ويحفظ للنص القرآني قدسيته ولمعانيه سلامتها وصحتها .

10- لا بد من ترسيخ علم القارئ أن ما يقرأه ليس هو القرآن المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم بل معانيه التي فهمها مترجمها وأنه قد يصيب وقد يخطئ في العبارة .

مصدر المادة
ثمرات المطابع
للمشاركة بالمقالات في الشبكة
نرحب بمشاركاتكم ومقالاتكم لنشرها في الشبكة، للمشاركة يمكنكم الضغط هنا