القرآن الكريم والعلم الحديث
تناول المؤلف في بداية الكتاب تمهيداً عن الأديان الثلاثة، ثم موقف المسيحية من الإسلام وبشارة عيسى عليه السلام بمحمد صلى الله عليه وسلم، ثم تحدث عن صحة القرآن وأنه منزل من عند الله عز وجل، ثم تكلّم عن الإعجاز العلمي في القرآن وأنه دليل على صحة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، فتناول كروية الأرض ودورانها حول نفسها وحول الشمس، وأهمية الجبال وأثرها في ثبات الأرض، ثم تحدث عن الزلازل والبحار والمحيطات وعن دورة المياه في الطبيعة، ثم عرج على تاريخ الأرض المبكر والأيام الستة للخلق وتناول الأصل المائي للحياة وعملية التناسل عند الحيوان والنبات والإنسان، وتحدث عن سر الموت، وتناول بعد ذلك سقف الأرض، والرياح والسحاب والمطر والأعاصير والعواصف، وتحدث عن التنبؤ بالطقس ومحاولات التحكم في نزول المطر، وتحدث بعد ذلك عن القمر والمجموعة الشمسية وغزو الفضاء والجاذبية الأرضية وأثر النجوم في الكون ثم ختم الكتاب بملحق عن أهداف الإسلام.