الخطاب الديني وكيف يكون؟!
نبذة عن الكتاب
ينطلق شيخ الأزهر في رسالته تلك وفي دعوته التي ينادي خلالها بسبب كثرة الحديث هذه الأيام عن الخطاب الديني، ليوضح ما هي مقومات الخطاب الديني ومتى يكون له آثاره الطيبة في النفوس؟ ومتى يكون له مكانته الطيبة في القلوب والمشاعر، حيث يرى أن الخطاب الديني هو أشرف خطاب يتبادله الناس فيما بينهم، لأنه خطاب الرسل الكرام عليهم جميعا الصلاة والسلام مع أقوامهم، ولأنه خطاب المصلحين مع غيرهم، ولأنه خطاب العقلاء الأخيار فيما بينهم. مستشهدا فيما يقول بآي القرآن الكريم وحديث النبي الأمين، وقبسات من سيرته صلى الله عليه وسلم .
هذه المادة عبارة عن عرض كتاب، وهو غير متوفر لدينا بصيغة إلكترونية.